قبيلة الجبور

يعود نسبها للسلطان “جبر بن مكتوم” وأطلق عليه لقب سلطان لزعامته للكثير من القبائل مثل قبيلة زبيد، والتي كان لها الشرف للمشاركة في كل من معركة تحرير العراق والقادسية، ومن ذرية جبر تفرعت عشيرة الجبور وبعض العشائر الأخرى.

مثل الخوالد، العبيد، جبور الأكراد، فهي تعد من أكبر القبائل في العراق، وفي القرن 18 استقرت القبيلة في كركوك والحويجة وهذا بجانب كل من العزة والجنابي، والعبيدي وجميعها تفرعات لقبيلة زبيد.

ولعل يعد انهيار سد مأرب في اليمن تفرقت القبيلة وأصبح أكبر عدد منها يرتكز في العراق، وتفرقت على العديد من الدول العربية فنجد العراق وسوريا بها نحو 7.9 مليون، الكويت 1000 شخص، السعودية 2.7 مليون، عمان والإمارات وقطر واليمن والبحرين بهام نحو 5000 شخص، الأردن 30 ألف وفلسطين بها 5000 شخص من هذه القبيلة.